الباكستاني: أنا رئيس الإسماعيلى القادم وسالجأ للقضاء إذا رفض طعنى ضد أبو السعود والجندى

على الباكستانى احد الوجوة الجديدة يؤكد خوضة المنافسة رغم صعوبتها حتى النهاية ورغم حملة التشهير التى طالتة ووالدة.وأضاف انه يمتلكه العجب من ترشح أشخاص علي مقعد رئاسة الاسماعيلي و كانت لهم تجربة سابقة و لم يحالفهم النجاح و لكن يمكن القول انهما تسبب في أزمات و أوجاع للنادي الاسماعيلي و بتفاصيل يعلمها كل جماهير النادي  صغيرهم و كبيرهم .. و الأن نفس الاشخاص يقفون عثرة في وجوه ممثلين للجيل الجديد سواءا بافكاره او تطلعاته و يبحثون عن شركاء بقوائمهم كانت لهم تجارب سابقة و كان عليها ملاحظات و اقويل و لا يمكن ان تكون مبررا لاعادة الكرة من الجديد و محاول الي تحمل مسئولية – لم يوفقوا فيها من قبل .. فلماذا المحاولة الجديدة ؟؟؟ و التي لا يمكن تبريرها الا البحث عن الشهرة و الظهور في الفضائيات  علي حساب النادي و تاريخه و تراثهو قال  علي الباكستاني انه قرر الدخول الي غمار الانتخابات ايمانا منه ان ثورة  25 يناير المجيدة قد أزاحت او في طريقها الي إبعاد  الوجوة القديمة في كل المجالات  .. و اري من الضرورة ان تعطي الفرصة للشباب ليكتسب الخبرة و يتولي المسئولية  عن جدارة و استحقاق و دعوا الشباب ليفشل كما فشل نفس الاشخاص و قد ينجح متسلحا بادوات و طرق و مناهج جديدة في الادارة و العلوم و التعامل بمعطيات جديدة بدلا من طرق قديمة و برامج انتخابية يعلم مقدموها انها لن تتحقق من عبارات رنانة مثل النادي المؤسسة و الشركة العملاقة و نعود لندخل معهم في دوامة – جربناها مرات  مرات و المحصلة دائما … صفرواضاف الى انة تقدم بطعن رياضى الى المدير التنفيذى للنادى الاسماعيلى والذى احالة بدورة الى مديرية الشباب والرياضة لانها الجهة المختصة لتحديد مدى انطباق اللوائح والشروط على المرشحين للرئاسة من عدمة حيث تقدم بالطعن الاول ضد محمد ابو السعود وهو خاص بالمادة 39 من لائحة النظام الاساسى للاندية الرياضية الصادرة بالقراار رقم 85 لسنة 2008 بند 3 و4 و6 والتى تتحدث عن الشروط الواجب توافرها فى المرشح لمجلس الادارة وهى ان يكون حسن السمعة محمود السيرة والا يكون صدرت ضدة احكام فى جناية او بعقوبة مقيدة للحرية فى جنحة ماسة بالشرف والامانة مالم يكن قد رد الية اعتبارة وان يكون حاصلا على مؤهلا عاليا بالنسبة للترشح للرئاسة حيث يقول الطاعن وهو على الباكستانى انة لاتنطبق هذة الشروط على المرشح محمد ابوالسعود الذى صدرت ضدة عدد من الاحكام ومستندا الى ان محكمة القضاء الادارى قالت فى احكام سابقة فى قضايا الشيكات وايصالات الامانة حتى وان قام بالتصاالح فيها لاتنفى سوء السمعة عنة او محمودية السيرة خاصة ان تكرارة خيانة الامانة خلق حالة من عدم المصداقية وعدم الصلاحية لشغل منصب يتعلق بالعمل العام كرئيسا للنادى الاسماعيلى والذى يمثل فية محافظة الاسماعيلية باكملها فى المحافل المحلية والاقليمية زتقدم بطعن ثان ضد المرشح للرئاسة سعد الجندىوهو خاص بالمادة 33 من اللائحة فقرة 3 و4وهى خاصة بشروط الترشح المنصوص عليها فى لائحة النظام الاساسي للاندية الرياضية الصادرة بقرار رقم 85 لسنة 2008 والمعدلة بقرار 105 لسنة 2011 الصادرة من المجلس القومى للرياضة والتى تشير الى حسن السمعة ومحمود السيرة والتى يراها الطاعن غير متوافرة فى المطعون ضدة بسبب وجود قضايا شيكات ضدة سابقة