حذف أغنية #بنت_الجيران من اليوتيوب

أعلن الملحن مدين، حذف أغنية “بنت الجيران” لحسن شاكوش وعمر كمال، والتى كانت قد حققت ملايين المشاهدات خلال 3 سنوات، حيث يتشابه إلى حد كبير لحن أغنيتى “بنت الجيران”، و”حاجة مستخبية”، حيث غنى حماقى الأخيرة في عام 2014، وحققت أيضا نجاحا كبيرا.

ونشر مدين عبر حسابه صورة لحذف أغنية “بنت الجيران”، على “يوتيوب”، وعلق قائلا، ” الاخطوة الاولى أغنية بنت الجيران اتقفلت ولسه.. شكرا لشركة نجوم ريكوردز و شكرا لشركة أي ميديا”

وأضاف مدين، “شاكوش تعمد الإساءة لى و لكل صناع الاغنية الشاعر محمد عاطف والموزع احمد ابراهيم و الفنان محمد حماقى مع العلم انه اعتذرلي بالفيديو اللي عملوه هو و عمر كمال و تدخل الفنان محمد حماقى للصفح عنه هو اللي خلاني ما اكملش فى اجرائاتى القانونية وقبلت ساعتها اعتذارهم وإلتمسنا عُذر الجهل بقانون الملكية الفكرية وحقوق المؤلف والمُلحن والناشر … بس المرة دي بعد تعمد اتهامى بالباطل والتدليس انا هاخد كل الإجراءت القانونية الرسمية ضده و مش هسيب حقي الأدبى والضرر الذى وقع عليا أمام كل من يجهل بالمعلومة والمساس بسُمعتى الفنية و تشويه صورتي كملحن اعماله تترجم للعالمية ومنهم تركيا للفنانة ايبرو ياشار و ترجمة الاغنية بشكل رسمي و بالاوراق الرسمية”.

وكانت شذى قد هاجمت شاكوش بعد حديثه عن لحن أغنية حاجة مستخبية لمحمد حماقي، بسرقة اللحن من أغنية تركى، وكتبت شذى، عبر حسابها على موقع فيس بوك، قائلة:”كنت بضحك وعايزة أكسر التليفزيون من كمية الاستفزاز، وبالأخص الجزء بتاع الرد إن محمد حماقي أصلًا سارق اللحن من أغنيه تركي؟ وأساسا الأغنية التركي نازلة بعد أغنيه حماقي بسنتين على الأقل”.

وتابعت:” أغنية حماقي من 2012 جايبة 16 مليون بس؟! نقف بقى هنا.. أولًا لما نجحت أغنية وسارق لحنها، طيب كنت من باب العلم بالشيء ثقف نفسك واعرف تاريخ اللحن ده إيه، ومين اللي واخده من مين.. تاني حاجة قصدك إيه بأغنية حماقي جايبة 16 مليون بس، إنك أجمد وكده من حماقي! ما هو مش معنى إن في هوجة وانحدار في الذوق، تتخيل أنك جامد أوي.. وتتكلم بتعالي كأنك مغني قصيدة الأطلال”.

وأضافت شذى: “والله أمثلة بجد تكره الواحد في اليوم اللي فكر يسيب فيه حاجات كتير بيحبها، علشان يخبط في العالم دي.. ولقب فنان ده يتقال على كل من هب ودب، وبقى مقياس النجاح وتقدير حجم الموهبة مربوط بالمشاهدات، وحسابات أبعد ما تكون عن المهنية والفن لنا الله والله”.