فن

06:50 مساءً EET

#سميحة_أيوب: مسرحية #المومس_الفاضلة كانت نقطة فاصلة في حياتي

حلت الفنانة سميحة أيوب ضيفة على الإعلامية لميس الحديدي في برنامجها “كلمة أخيرة” الذي يعرض عبر قناة ON.

وخلال الحلقة تحدثت سميحة أيوب عن أزمة مسرحية “المومس الفاضلة” وتذكرت بدايتها الفنية وأهم أعمالها.

وفيما يلي أبرز تصريحاتها:

– من ينتقد مسرحية “الماموس الفاضلة” لم يقرأ الرواية، في عقولهم محتوى آخر لكن ما يتم تقديمه في المسرحية محتوى إنساني.

– شعرت بالقلق قبل تقديم المسرحية في الستينيات، لأنني كنت صغيرة وأيضا نقص ثقافة مني، كنت أقدم أدوارا أخرى خفيفة، حتى أنني رفضتها في البداية، ولكن عندما قرأتها مرة أخرى وجدت أن بداخلها معنى إنساني عظيم فقدمتها.

– الجمهور أعجب بالمسرحية، والأستاذ خالد محي الدين كتب صفحة ونصف عنها وعن رسالتها وكان يصطحب أولاده لمشاهدتها وتعلم القيم منها.

– مسرحية “المومس الفاضلة” كانت نقطة فاصلة في حياتي، من بعدها بدأت البحث عن الأدوار الصعبة والكلاسيكيات.

– إلهام شاهين جادة في تنفيذ المسرحية لكننا حتى الآن لم نتحدث في تفاصيلها، ونحن لسنا متمسكين بالاسم وأحد الأشخاص أرسل لي قائلا “نسميها الشمال الفاضلة”.

– المسرح عندي في المرتبة الأولى ثم التليفزيون والإذاعة وفي النهاية السينما.

– أخذت تكريم في كل الدول العربية، لكن أفضل تكريم لي في مصر شهادة الدولة التقديرية ووسام النيل.

– لا أشعر أن هناك فرق بين الأجيال عندما أجلس مع الجيل الجديد يفهموني وأفهمهم ولا أشعر أنني بعيدة عنهم، وحتى الأطفال الصغار عندما قدمت فيلم “تيتة رهيبة” أصبح لدي جيشا من المعجبين الصغار وكنت سعيدة بهم.

– ليس لي علاقة بمواقع التواصل الاجتماعي ولا أمتلك حسابات عليها.

– إذا تقدم لي عريس لن أتزوج “نضحك الناس علينا ليه”.

– دخلت التمثيل بالصدفة وأحببته من فيلم “الحذاء الأحمر” وكنت أتمنى أن أصبح راقصة باليه.

– أهلي خاصموني بسبب دخولي مجال الفن وغيرت اسمي مرتين الأولى في المسلسل الإذاعي “عذراء الربيع” ظهرت باسم سميحة سامي، وفي فيلم ” شاطيء الغرام” باسم ناهد فريد، وكان عمري 16 عاما وكنت حاملا وقتها، بعدها فكرت أنني لا أقدم شيء سيء لذا قررت أن أظهر باسمي سميحة أيوب.

– بنيت مشواري الفني بسعادة ولم أسمح لأي شيء أن يصيبني بالاحباط، وفي كل مرة أنجح فيها أتعرض للهجوم خاصة وقت إدارتي للمسرح.

التعليقات