إليك كلماتي يا معالي المستشار تركي آل الشيخ

لا يخفى على الجميع ما قد يحدث للإنسان من أمور تجعله بالفعل حائرا لا يعرف ماذا يفعل ولكن بالعزيمة والإصرار يكون النجاح متى ما عمل واجتهد وحقق وطنية جميلة بكل فعل يفعله هنا مكمن الجمال حقيقة الحياة جميلة بجمال من يحييها بجماله وافعاله ووطنية التي تتجلى في أفعال وأقوال تٌترجم ما أُريد الكتابة عنه شيء يخالجني منذ فترة طويلة وها أنا أكتب عما اراه واشاهده.

لاشك أن الإنسان لكي يستمر في حياته وقوامه لابد من اهتمامه بنفسه لاسيما حالته الصحية وما يعالج هذه الامور ممارسته للرياضة والتي تهم الجميع من الصغير للكبير ونحن في بلادنا ننعم بدعم كبير من قيادتنا الرشيدة لقطاع الرياضة ورغبتنا الى الوصول الى مصاف الدول المتقدمة في ذلك الجانب حيث قرر أن تكون هناك الهيئة العامة للرياضة والتي كانت تعرف سابقاً باسم الرئاسة العامة لرعاية الشباب حيث تعنى بتنظيم الأنشطة الرياضية والثقافية والاجتماعية بالمملكة العربية السعودية ورشح بأن يكون رئيس مجلس إداراتها معالي المستشار تركي بن عبد المحسن آل الشيخ الذي شهدنا تغير جميل في رياضتنا شفافية ورقي وحرص على الوصول بالرياضة الى اعلى مستوى تطورت الرياضة بشكل كبير حيث الإنجازات المتعددة على المستويين الدولي والمحلي واولها وصول منتخبنا للمرة الخامسة لبطولة كأس العالم لكرة القدم والتي كانت في روسيا والذي حقيقة أسعدنا وأسعد الكثير وكذلك مشاركة المنتخب السعودي لكرة القدم في بطولة كأس العالم للشباب والتي عقدت بكوريا الجنوبية اضافة إلى اختيار حكامنا من ضمن قوائم حكام كأس العالم 2018 والمتأمل حقيقة يرى إنجازات كثيرة من ابناء الوطن والتي تٌدعم من قيادتنا وكذلك من رئيس الهيئة الذي لم يبخل بوقته وجهدة من اجل رفعة هذا الوطن الذي يستحق منا الكثير نعم رياضتنا مع تركي ال الشيخ غير !الذي استطاع أن يُكرّس نفسه لخدمه وطنه ورياضه هذا الوطن ، ويستفيد منها لتكون دافعاً ومجالاً خصباً لخبراته وتجاربه عام من الإنجازات والنقلة الرياضية الاحترافية لتوازي تطلعات الدولة من خلال رؤية 2030 بصمات واضحة متميزة صنعت مجالات كثيرة لبلادنا ولرياضتنا تحولات كثيرة جعل من المستحيل حقيقة وجعل من الأمل ضياء وضع خطته وجملها بمعاني جميلة كانت للرياضين أسمى جمال وأسمى معنى شكراً صانع الحب صانع الفرحة صانع الابتسامة بقلوب الشباب تميز وإبداع والآن يُكمل المسيرة الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل رئيسًا للهيئة العامة للرياضة، خلفًا للمستشار تركي آل الشيخ وبأمر ملكي. بعدها جاء لهيئة الترفيه جعل الكثير يتحدث عن السعودية كنا نبحث عن الجمال والراحة وهي قريبة منّا بتفكيره وسياسته شكراً تركي آل الشيخ هذا ما نقوله في ختام مقالي حفظ الله بلادنا وقادتنا للخير وتحقيق السمو والرفعة لجميع قطاعاتنا واكرر (دمت يا وطني شامخًا)