عرب وعالم
#هيومن_رايتس_ووتش تمولها #قطر لإعداد تقارير مشبوهة وتدافع عن الكيانات المتطرفة تحت شعار حقوق الإنسان
تواصل الدوحة سياساتها العدائية تجاه الدول العربية فى الخفاء، حتى انكشفت مؤامراتها فى العلن ووصلت إلى بلاط الأروقة الدولية، جاء ذلك على خلفية لقاء أمير قطر، تميم بن حمد، للمدير التنفيذى لمؤسسة هيومن رايتس ووتش، كينيث روث، بمدينة نيويورك خلال مشاركته بالجمعية العامة للأمم المتحدة.
لقاء تميم بمدير المنظمة التنفيذى بنيويورك فضح الدور القطري في الدفاع عن الكيانات المتطرفة تحت شعار حقوق الإنسان وغض الطرف عن جرائم تميم وأردوغان و ما يحدث لمسلمى بورما من انتهاكات و حولت مرتكبى الأعمال الإرهابية لضحايا حرية الرأى المنظمة تديرها أجهزة مخابراتية للضغط على حكومات الدول العربية.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعى صورة أمير الإرهاب تميم بن حمد، والمدير التنفيذي لمؤسسة هيومن رايتس ووتش، وتعالت حدة الأصوات للتعبير عن غضبهم من دعم أمير قطر للمنظمة الحقوقية التى جعلت مهامها منصة للهجوم على مصر، وإصدار تقارير كيدية.
لتؤكد منظمة هيومن رايتس ووتش، للجميع أنها منظمة مشبوهة وتعمل لصالح الحركات الإرهابية ومن يمولها ويحركها من الدول الداعمة للإرهاب.
من يراجع قائمة المؤسسين ومجالس أمناء منظمة هيومن رايتس وتش يفاجئ بأن معظمها أسماء لشخصيات متحيزة لـ إسرائيل وقطر، وقد صارت هذه المنظمة في الأونة الأخيرة لا همّ لها إلا السعودية ومصر والإمارات ، في حين تغض الطرف عن إيران في وأعمالها الارهابية.