كتاب 11

04:09 مساءً EET

الكويت قلبها سلماني ومحمدي

• الكويت والسعودية قلب ودرب ومسير في الحلوة والمرة وعلاقتهما بناها المؤوسسين التاريخين والعلمين
الخالدين الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن ال سعود والشيخ عبدالله السالم الصباح ….وبقيت كذلك بعهد وعهود الراحلين الأفذاذ وبقيادة الملك الفهد فهد كان الدليل والبرهان ببقاء
الكويت أو تذهب السعودية ويترافق شعبيهما في المِحنة والإختبار …وعادت وعادت الكويت
وبقينا لبعضنا دوما الحزام والسيف …
• وبعهد الفارس والعازم والصارم سلمان وشقيقه صباح… لن تحيد أو تتغير مواثيق وعهود الأباء والأجداد .. وضحكت الثعالب من محاولات جزيرة شرق سلوي الكروية وأزلامها من ضرب تلك العلاقة المتوارثة .. وسقطت خطط واقنعة ومحاولات الأخواني(الدويلة) وعضده الصفوي(الدشتي)وبقيا وأزلاهما مدحورين ومقهورين من رفض الشعب الكويتي سنة وشيعة من ذلك العهر اللفظي والتنكر لشقيق كان العون والسند للكويت وقت المحن ولا (فضل)
وكان المدافع ورأس الحربة لعبثهما ومحاولاتهما شعب الكويت العظيم والفذ والوطني مرزوق علي الغانم وشرفاء مجلس الأمة والإعلاميين
الوطنييين والمثقفين الكبار …..
• واليوم تثبت كويت المحبة والتاريخ أن البلدين قلب وروح واستقبالهم لأمير الرؤية والقوة العازمة محمد بن سلمان كان استثنائيا وتلقائيا وغلفته محبة نابعة من بطون تاريخ وذكريات تري الرياض .. الكويت .. والكويت .. الرياض
وحمل نبض الشارع الكويتي والسعودي
الإتفاق على مسلمات الإرتباط والإتفاق الموروث وإن اراجيف ومحاولات تنظيم الحمدين والحاكم (بزلمته)عزمي بشارة ومفتيهم البياع القرضاوي ذرتها الرياح وبالمصري (هباب في هباب)

التعليقات