كتاب 11

09:19 صباحًا EET

الجزيرة زواج مثلي

* بحسب مخرجات خرابها ودمارها وعبثها وفتنتها .. فقناة الجزيرة جاءت نتاج زواج وتزواج (مثلي) بين ذكر البومة والغراب وشاهدي عقدهما أنثى الخفاش وذكره ………………………………………
* في أروقتها ودهاليزها الخفية والمظلمة صنعت أدوار الشر والخيانة وربت وفاحت وشمخت واهتزت ………………………….
* جاءت الينا بوجه (المؤمس) وأرتدت قناع الفضيلة وبرقع الإنقاذ ووزعت نصائحها ومواعظها وبشائرها بشرق أوسط جديد ترتع فيه الحرية وتينع .. وبعالم تبيع فيه عبلة القطرية مواثيقها مع الأمة العربية وتطلق عنتر المدمغ وتعتبر زمنه زمن التخلف وأن ضربة سيفه ليس بقوة ودمار الحزام الناسف والإرهاب المنظم .. وان دوحة المضيوم بمقام رأس الأفعى والحرباء وتحليل التلبس والتدلس والتلون بالدين والإستفزاع بالقرضاوي وفتاويه وسموم عزمي (×) وخططه واستخباراته وخونته وأن شراء الخونة بخشم الريال القطري السائب والمنهوب حلال ودلال………………
* ابتدأ الدرس بعبادة تحليل التوأمة (للضرورة) بين العلمانية والإخوانية وبقيادة الشيخين المجددين والمنسلخين فيصل القاسم ومندوب الفزاعة أحمد منصور .. واجادا الدور .. ونطقا وقفزا على الثوابت وفق مايدور ويطبخ في قدور ودهاليز الإستخبارات الأجنبية وبمباركة (الشيفين) ( والحمدين) وانتظار غيث حلمهما بنشوء الدولة (القطرجية) المهابة وإن جاءت على أنقاض أمن واستقرار الدول الشقيقة أو الولادة القيصرية على منوال ومخططات العصابات الفوضية .. وأن ذلك المبرر ليس فيه معيبة أو مصيبة أو نقيصة .. وبالطبع فقد كانوا يعون أن النشأة لن تكون مجرد نزهة وشرب حليب (نعجة) و( حماره) وسيختلط المشروب (القميء) و(الهحين) بين الغدر والخيانة وهدر الدماء البرئية … والإستنجاد بجحافل أزلام قناة الجزيرة ومن لايفوتون الصغيرة والكبيرة لتنفيذ مايمليه عليهم الجنرلات القابعين خلف الجدران ومن يسيرون العجلة والدولاب ووأد وضياع كل ماله علاقة بقضية القدس وجعلها في خبر كان وخرج الضبعة وأم صلال …………………
* البداية كانت بمصر لكونها اللقمة والهبرة الكبيرة .. ومن ميدان رابعة بشرونا بشروق الشمس الإخوانية المنبطحة والمستجيبة .. وفوجئوا وعلى غرة بغرق (مرسى) سفنهم في شبر شرفاء إمبابه والعباسية والمصراوية وداس السيسي وإبطال جيشه على المخطط وفراعينه .. وأبقوا ثعالب سيناء كالصعاليك ووسموهم بوسم العار والذل والنطيحة والمتردية وأنقسموا وتقسموا كالقطعان والأرانب المذعورة واختاروا العمالة داخل دهاليز القنوات التركيه والقنوات المستأجرة وقناة الجزيرة ……..
* في ليبيا خدعوا القذافي ووعدوه بالقضاء على جذر الشجرة السعودية الصامد والثابت ومن بعده الطوفان .. ولما نام وارتهن لوعدهم ووعودهم .. خانوه وذبخوه وسلخوه ..وعلى وعود وانقاض مابعد رحيله لم يجدوا غير التمردغ في التبن .. وفوحئوا بالبطل الوطني اللواء خليفة حبتر يئد حلمهم ومخططهم ويطردهم كزلمان الحارة وجرذان( السلية) واختفوا بعدها بلثمة
الطوارق وبصحاري مالي والنيجر وبقي
الحلم في وبال وتمردغ حلمهم في القاع وتكشفت الخبايا وبصمة قادتهم المدمغين والمخططين .. وأن عقولهم في سبات وبسن الفطام ويعبثون عبث العيال والحهال …………………………….
* في البحرين وبعد شهرين من أماني الخراب .. جاءت صولة ونخوة سلمان فنامت الفتنة والمخطط في قعر لؤلؤة الفاروق عمر بن الخطاب .. واختار غشماء الحكومة القطرية نومة أهل الكهف ونسيان الطبخة .. وقد علمهوا بإنكشاف الطبخة وفوقها تضرسوا الخدعة بهروب أذناب المعارضة البحرينية البالعة إلى ضواحي قم وبيروت وطهران واعتبار مانهبوه من الخزانة ( القطرية) زكاة وخمس وبركاته ستخدم مشروع حسن نصر الله وخامائني والمخطط الإخواني.
* في اليمن كانوا بوجهين ..ويلعبون على الحبلين وأرضعوا الخيانة لجيشهم على الحدود وجعلوهم مسيرين كالمذيعين المبيوعين ..ورسمت خيانتهم موقع إحداثي القوات الأماراتية فدمره الحوثي واستشهد شجعانه ………………………..
* هاتوا رقعة خراب في العالم لم يكن خلفها ريال قطر أو مايكرفونات الجزيرة والقنوات المساندة المشتراة……………….
* دخلوا الرياضة فأفسدوها وأصبحت مسرحا للفرقة والرشاوي .. ودخلوا محاريب الدين وبالقرضاوي ومرتزقته وفتاويه ازهقوا الدماء والأرواح على قوارع الطرق ووزنوا حرمتها بمكيال ووزن الماء وكتلته … ودخلوا نوميس الساسة والسياسة فلم يجدوا بدأا من ركوب التلون والكذب وحقارة الخصومة
* كانوا صوت الإرهاب مع بن لادن في الأدغال وحراس المواعظ الثورية في العالم من وراء الستار .. ويستنجدون اليوم وقبل الموت والرفسة الأخيرة بالقاعدة والدواعش و بقايا الإخوان ……
* من يقنع قطر وقادتها أنهم لايجاوزون نقطة بأطراف الخارطة وأن الأحمق من أقنعههم أنهم جاءوا نتاح نطفة أسد وشيطان أعور وأعرج .. ومتى يؤمنون بححمهم الطبيعي وأن مهامهم ومقاسهم ووزنهم لايتجاوز حدود ومقام العمدة ودواره وأن جنرالات تركيا وايران لن يضيفوا لمساحة دويلتهم شبرا بمقاس العمة أو وزن كيلو اللحمة

التعليقات