تحقيقات
صحف عالمية: فضيحة فساد وراء استقالة محلب
تناولت الصحف العالمية، الصادرة اليوم الأحد، خبر استقالة ابراهيم محلب، من رئاسة الحكومة المصرية، وركزت العناوين على توقيت الاستقالة وسط اتهامات بالفساد، لعدد من وزراء الحكومة.
وجاء عنوان صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية: “استقالة رئيس الوزراء مع الحكومة تؤرق مصر”، وذكرت الصحيفة أن الاستقالة تشير للتحديات التي تواجه قادة مصر قبل أسابيع من الانتخابات البرلمانية الأولى، منذ إسقاط الرئيس الأسبق محمد مرسي في 2013.
أما صحيفة “تليجراف” البريطانية جاء عنوانها: “استقالة الحكومة المصرية وسط فضيحة فساد”، وذكرت أن إعلان الاستقالة بعد أيام من القبض على وزير الزراعة، في اتهامات بالفساد.
وأشارت إلى جهود الرئيس عبد الفتاح السيسي في مكافحة الفساد المالي، الذي يعرقل إصلاحات الدولة المصرية.
واكتفت صحيفة الجارديان بعنوان: “استقالة الحكومة المصرية”، نقلا عن “رويترز”، وبنشر خبر الاستقالة مع الإشارة لعدم الإعلان عن أسباب، في نفس الوقت الذي تم فيه القبض على وزير الزراعة.
وأشارت بشكل مقتضب إلى توقيت الانتخابات البرلمانية في مصر الشهر المقبل.
بينما كتبت “هفنجتون بوست” في عنوانها: “استقالة الحكومة المصرية وسط تحقيقات حول الفساد” ونقلت الصحيفة عن وكالة الأسوشيتيد برس خبر الاستقالة مع الإشارة لتناول الإعلام المصري الخبر، حيث نشرت أنه في الوقت الذي مدحت فيه وسائل الإعلام الرئيس السيسي، فإنها شنت هجوما على الحكومة في الأسابيع الأخيرة، وأن الإعلام المصري اتهم الوزراء بعدم الكفاءة.
واعتبرت قناة TV5 الفرنسية، على موقعها الإلكتروني تحت عنوان “في مصر .. الحكومة تستقيل بعد فضيحة فساد”، أن استقالة رئيس الوزراء إبراهيم محلب، جاءت في إطار محاربة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي للفساد، مشيرة إلى أن محلب هو أحد رموز نظام الرئيس الأسبق حسني مبارك.
وأشارت القناة إلى أن قرار الاستقالة يأتي قبل بضعة أسابيع من الانتخابات البرلمانية في البلاد المقرر عقدها في الفترة ما بين 17 أكتوبر و2 ديسمبر، موضحة أن المعارضة المصرية غائبة تماما عن الانتخابات، لأن جماعة الإخوان المسلمين التي تشكل معظم المعارضة للحكومة المصرية منذ تسعة عقود، تم إعلانها جماعة إرهابية عام 2013.
تناولت الصحف العالمية، الصادرة اليوم الأحد، خبر استقالة ابراهيم محلب، من رئاسة الحكومة المصرية، وركزت العناوين على توقيت الاستقالة وسط اتهامات بالفساد، لعدد من وزراء الحكومة.
وجاء عنوان صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية: “استقالة رئيس الوزراء مع الحكومة تؤرق مصر”، وذكرت الصحيفة أن الاستقالة تشير للتحديات التي تواجه قادة مصر قبل أسابيع من الانتخابات البرلمانية الأولى، منذ إسقاط الرئيس الأسبق محمد مرسي في 2013.
أما صحيفة “تليجراف” البريطانية جاء عنوانها: “استقالة الحكومة المصرية وسط فضيحة فساد”، وذكرت أن إعلان الاستقالة بعد أيام من القبض على وزير الزراعة، في اتهامات بالفساد.
وأشارت إلى جهود الرئيس عبد الفتاح السيسي في مكافحة الفساد المالي، الذي يعرقل إصلاحات الدولة المصرية.
واكتفت صحيفة الجارديان بعنوان: “استقالة الحكومة المصرية”، نقلا عن “رويترز”، وبنشر خبر الاستقالة مع الإشارة لعدم الإعلان عن أسباب، في نفس الوقت الذي تم فيه القبض على وزير الزراعة.
وأشارت بشكل مقتضب إلى توقيت الانتخابات البرلمانية في مصر الشهر المقبل.
بينما كتبت “هفنجتون بوست” في عنوانها: “استقالة الحكومة المصرية وسط تحقيقات حول الفساد” ونقلت الصحيفة عن وكالة الأسوشيتيد برس خبر الاستقالة مع الإشارة لتناول الإعلام المصري الخبر، حيث نشرت أنه في الوقت الذي مدحت فيه وسائل الإعلام الرئيس السيسي، فإنها شنت هجوما على الحكومة في الأسابيع الأخيرة، وأن الإعلام المصري اتهم الوزراء بعدم الكفاءة.
واعتبرت قناة TV5 الفرنسية، على موقعها الإلكتروني تحت عنوان “في مصر .. الحكومة تستقيل بعد فضيحة فساد”، أن استقالة رئيس الوزراء إبراهيم محلب، جاءت في إطار محاربة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي للفساد، مشيرة إلى أن محلب هو أحد رموز نظام الرئيس الأسبق حسني مبارك.
وأشارت القناة إلى أن قرار الاستقالة يأتي قبل بضعة أسابيع من الانتخابات البرلمانية في البلاد المقرر عقدها في الفترة ما بين 17 أكتوبر و2 ديسمبر، موضحة أن المعارضة المصرية غائبة تماما عن الانتخابات، لأن جماعة الإخوان المسلمين التي تشكل معظم المعارضة للحكومة المصرية منذ تسعة عقود، تم إعلانها جماعة إرهابية عام 2013.