فن
وفاة «سهير البابلي».. بين الحقيقة والتكذيب
انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، و”تويتر”، أمس الثلاثاء، أخبار تفيد بأن الفنانة القديرة سهير البابلي، قد رحلت عن عالمنا.
وهي الأخبار التي كذّبها الدكتور أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، مؤكداً أن الفنانة الكبيرة بصحة جيدة وتتواجد في منزلها حاليا، وأن ما تردد حول وفاتها مجرد شائعات.
وأضاف أنه اتصل ببعض أقارب الفنانة فور سماعه لهذه الشائعات، حيث أكدوا له أنها بصحة جيدة.
ولدت البابلي في محافظة دمياط لها رصيد مسرحي وسينمائي وتلفزيوني، من أعمالها ريا وسكينة مع شادية ومدرسة المشاغبين. اعتزلت عام 1997 بعد ارتدائها الحجاب. وفي عام 2006 عادت إلى التمثيل من خلال مسلسل قلب حبيبة.
تزوجت خمس مرات كان أولها من محمود الناقورى الذي أنجبت منه ابنتها الوحيدة نيفين ثم المطرب والملحن منير مراد وتاجر المجوهرات اشرف السرجاني الذي توفي لتتزوج بعده من رجل الأعمال محمود غنيم، كما تزوجت من الممثل أحمد خليل.
من أشهر أعمالها، أفلام: ليلة القبض على بكيزة وزغلول، يوم من عمري، أميرة حبي أنا، أخطر رجل في العالم، حدوته مصرية، الأونطجية، فجر يوم جديد.
ومسلسلات: قانون سوسكا، ومشيت طريق الأخطار، بكيزة وزغلول، وتوالت الأحداث عاصفة، قلب حبيبة
ومسرحيات: الدخول بالملابس الرسمية، مدرسة المشاغبين، ريا وسكينة.