عرب وعالم
رئيس الأركان الأمريكي : لا مفر من تقسيم العراق
أعلن رئيس الأركان الأميركي المنتهية ولايته الجنرال ريموند أودييرنو الأربعاء أن تحقيق المصالحة بين الشيعة والسنة في العراق لا ينفك يزداد صعوبة، مُعتبرا أن تقسيم هذا البلد “ربما يكون الحل الوحيد” لتسوية النزاع الطائفي الذي يمزقه.
وقال الجنرال أودييرنو الذي كان أعلى ضابط أميركي في العراق والذي يتقاعد من منصبه كرئيس للأركان يوم الجمعة إن تركيز الولايات المتحدة في الوقت الراهن يجب أن ينصب على قتال تنظيم داعش الذي يسيطر على أنحاء واسعة من سورية والعراق.
وخلال مؤتمر صحافي وداعي قال الجنرال الأميركي ردا على سؤال عن فرص المصالحة بين الطائفتين إن “هذا الأمر يصبح أكثر فأكثر صعوبة يوما تلو الآخر”، متوقعا أن العراق في المستقبل “لن يشبه ما كان عليه في السابق”.
وعن إمكانية تقسيم هذا البلد قال “أعتقد أنه يعود إلى المنطقة، إلى الشخصيات السياسية والدبلوماسيين أن يروا كيف يمكن لهذا الأمر أن يجري، ولكن هذا أمر يمكن أن يحصل”.
وأضاف “ربما يكون هذا الحل الوحيد ولكني لست مستعدا بعد لتأكيده”.
وأكد الجنرال الأميركي أنه “يجب علينا أولا أن نعالج (مشكلة) تنظيم داعشض وأن نقرر ماذا سيكون عليه الأمر لاحقا”.
وعن الجهود الرامية لمكافحة تنظيم داعش قال الجنرال أودييرنو إن مكافحة هذا التنظيم الجهادي “تبدو في مأزق نوعا ما” ولكن الولايات المتحدة تواصل “التقدم”.
وكان أودييرنو دعا إلى عدم سحب كل القوات الأميركية من العراق والإبقاء على قسم منها، لكن بغداد وواشنطن لم تتفقا على هذا الأمر.
وقال للصحافيين “قد نستطيع على الأرجح الذهاب إلى هناك بقدر معين من القوات الأميركية وهزيمة داعش. المشكلة هي أننا قد نعود إلى حيث نحن الآن بعد ستة أشهر”.
معتبرا أن تقسيم هذا البلد “ربما يكون الحل الوحيد” لتسوية النزاع الطائفي الذي يمزقه.
وقال الجنرال أودييرنو الذي كان أعلى ضابط أميركي في العراق والذي يتقاعد من منصبه كرئيس للأركان يوم الجمعة إن تركيز الولايات المتحدة في الوقت الراهن يجب أن ينصب على قتال تنظيم داعش الذي يسيطر على أنحاء واسعة من سورية والعراق.
وخلال مؤتمر صحافي وداعي قال الجنرال الأميركي ردا على سؤال عن فرص المصالحة بين الطائفتين إن “هذا الأمر يصبح أكثر فأكثر صعوبة يوما تلو الآخر”، متوقعا أن العراق في المستقبل “لن يشبه ما كان عليه في السابق”.
وعن إمكانية تقسيم هذا البلد قال “أعتقد أنه يعود إلى المنطقة، إلى الشخصيات السياسية والدبلوماسيين أن يروا كيف يمكن لهذا الأمر أن يجري، ولكن هذا أمر يمكن أن يحصل”.
وأضاف “ربما يكون هذا الحل الوحيد ولكني لست مستعدا بعد لتأكيده”.
وأكد الجنرال الأميركي أنه “يجب علينا أولا أن نعالج (مشكلة) تنظيم داعشض وأن نقرر ماذا سيكون عليه الأمر لاحقا”.
وعن الجهود الرامية لمكافحة تنظيم داعش قال الجنرال أودييرنو إن مكافحة هذا التنظيم الجهادي “تبدو في مأزق نوعا ما” ولكن الولايات المتحدة تواصل “التقدم”.
وكان أودييرنو دعا إلى عدم سحب كل القوات الأميركية من العراق والإبقاء على قسم منها، لكن بغداد وواشنطن لم تتفقا على هذا الأمر.
وقال للصحافيين “قد نستطيع على الأرجح الذهاب إلى هناك بقدر معين من القوات الأميركية وهزيمة داعش. المشكلة هي أننا قد نعود إلى حيث نحن الآن بعد ستة أشهر”.
أعلن رئيس الأركان الأميركي المنتهية ولايته الجنرال ريموند أودييرنو الأربعاء أن تحقيق المصالحة بين الشيعة والسنة في العراق لا ينفك يزداد صعوبة، معتبرا أن تقسيم هذا البلد “ربما يكون الحل الوحيد” لتسوية النزاع الطائفي الذي يمزقه.
وقال الجنرال أودييرنو الذي كان أعلى ضابط أميركي في العراق والذي يتقاعد من منصبه كرئيس للأركان يوم الجمعة إن تركيز الولايات المتحدة في الوقت الراهن يجب أن ينصب على قتال تنظيم داعش الذي يسيطر على أنحاء واسعة من سورية والعراق.
وخلال مؤتمر صحافي وداعي قال الجنرال الأميركي ردا على سؤال عن فرص المصالحة بين الطائفتين إن “هذا الأمر يصبح أكثر فأكثر صعوبة يوما تلو الآخر”، متوقعا أن العراق في المستقبل “لن يشبه ما كان عليه في السابق”.
وعن إمكانية تقسيم هذا البلد قال “أعتقد أنه يعود إلى المنطقة، إلى الشخصيات السياسية والدبلوماسيين أن يروا كيف يمكن لهذا الأمر أن يجري، ولكن هذا أمر يمكن أن يحصل”.
وأضاف “ربما يكون هذا الحل الوحيد ولكني لست مستعدا بعد لتأكيده”.
وأكد الجنرال الأميركي أنه “يجب علينا أولا أن نعالج (مشكلة) تنظيم داعشض وأن نقرر ماذا سيكون عليه الأمر لاحقا”.
وعن الجهود الرامية لمكافحة تنظيم داعش قال الجنرال أودييرنو إن مكافحة هذا التنظيم الجهادي “تبدو في مأزق نوعا ما” ولكن الولايات المتحدة تواصل “التقدم”.
وكان أودييرنو دعا إلى عدم سحب كل القوات الأميركية من العراق والإبقاء على قسم منها، لكن بغداد وواشنطن لم تتفقا على هذا الأمر.
وقال للصحافيين “قد نستطيع على الأرجح الذهاب إلى هناك بقدر معين من القوات الأميركية وهزيمة داعش. المشكلة هي أننا قد نعود إلى حيث نحن الآن بعد ستة أشهر”.
– See more at: http://www.addustour.com/17671/%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3+%D8%A7+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D9%83%D8%A7%D9%86+%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%8A%3A+%D8%AA%D9%82%D8%B3%D9%8A%D9%85+%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82+%D9%87%D9%88+%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%84+%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%AD%D9%8A%D8%AF.html#sthash.4F7YAqgO.dpuf
رئيس الأركان الأميركي المنتهية ولايته الجنرال ريموند أودييرنو الأربعاء أن تحقيق المصالحة بين الشيعة والسنة في العراق لا ينفك يزداد صعوبة، معتبرا أن تقسيم هذا البلد “ربما يكون الحل الوحيد” لتسوية النزاع الطائفي الذي يمزقه.
وقال الجنرال أودييرنو الذي كان أعلى ضابط أميركي في العراق والذي يتقاعد من منصبه كرئيس للأركان يوم الجمعة إن تركيز الولايات المتحدة في الوقت الراهن يجب أن ينصب على قتال تنظيم داعش الذي يسيطر على أنحاء واسعة من سورية والعراق.
وخلال مؤتمر صحافي وداعي قال الجنرال الأميركي ردا على سؤال عن فرص المصالحة بين الطائفتين إن “هذا الأمر يصبح أكثر فأكثر صعوبة يوما تلو الآخر”، متوقعا أن العراق في المستقبل “لن يشبه ما كان عليه في السابق”.
وعن إمكانية تقسيم هذا البلد قال “أعتقد أنه يعود إلى المنطقة، إلى الشخصيات السياسية والدبلوماسيين أن يروا كيف يمكن لهذا الأمر أن يجري، ولكن هذا أمر يمكن أن يحصل”.
وأضاف “ربما يكون هذا الحل الوحيد ولكني لست مستعدا بعد لتأكيده”.
وأكد الجنرال الأميركي أنه “يجب علينا أولا أن نعالج (مشكلة) تنظيم داعشض وأن نقرر ماذا سيكون عليه الأمر لاحقا”.
وعن الجهود الرامية لمكافحة تنظيم داعش قال الجنرال أودييرنو إن مكافحة هذا التنظيم الجهادي “تبدو في مأزق نوعا ما” ولكن الولايات المتحدة تواصل “التقدم”.
وكان أودييرنو دعا إلى عدم سحب كل القوات الأميركية من العراق والإبقاء على قسم منها، لكن بغداد وواشنطن لم تتفقا على هذا الأمر.
وقال للصحافيين “قد نستطيع على الأرجح الذهاب إلى هناك بقدر معين من القوات الأميركية وهزيمة داعش. المشكلة هي أننا قد نعود إلى حيث نحن الآن بعد ستة أشهر”.
– See more at: http://www.addustour.com/17671/%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3+%D8%A7+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D9%83%D8%A7%D9%86+%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%8A%3A+%D8%AA%D9%82%D8%B3%D9%8A%D9%85+%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82+%D9%87%D9%88+%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%84+%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%AD%D9%8A%D8%AF.html#sthash.4F7YAqgO.dpuf
أعلن رئيس الأركان الأميركي المنتهية ولايته الجنرال ريموند أودييرنو الأربعاء أن تحقيق المصالحة بين الشيعة والسنة في العراق لا ينفك يزداد صعوبة، معتبرا أن تقسيم هذا البلد “ربما يكون الحل الوحيد” لتسوية النزاع الطائفي الذي يمزقه.
وقال الجنرال أودييرنو الذي كان أعلى ضابط أميركي في العراق والذي يتقاعد من منصبه كرئيس للأركان يوم الجمعة إن تركيز الولايات المتحدة في الوقت الراهن يجب أن ينصب على قتال تنظيم داعش الذي يسيطر على أنحاء واسعة من سورية والعراق.
وخلال مؤتمر صحافي وداعي قال الجنرال الأميركي ردا على سؤال عن فرص المصالحة بين الطائفتين إن “هذا الأمر يصبح أكثر فأكثر صعوبة يوما تلو الآخر”، متوقعا أن العراق في المستقبل “لن يشبه ما كان عليه في السابق”.
وعن إمكانية تقسيم هذا البلد قال “أعتقد أنه يعود إلى المنطقة، إلى الشخصيات السياسية والدبلوماسيين أن يروا كيف يمكن لهذا الأمر أن يجري، ولكن هذا أمر يمكن أن يحصل”.
وأضاف “ربما يكون هذا الحل الوحيد ولكني لست مستعدا بعد لتأكيده”.
وأكد الجنرال الأميركي أنه “يجب علينا أولا أن نعالج (مشكلة) تنظيم داعشض وأن نقرر ماذا سيكون عليه الأمر لاحقا”.
وعن الجهود الرامية لمكافحة تنظيم داعش قال الجنرال أودييرنو إن مكافحة هذا التنظيم الجهادي “تبدو في مأزق نوعا ما” ولكن الولايات المتحدة تواصل “التقدم”.
وكان أودييرنو دعا إلى عدم سحب كل القوات الأميركية من العراق والإبقاء على قسم منها، لكن بغداد وواشنطن لم تتفقا على هذا الأمر.
وقال للصحافيين “قد نستطيع على الأرجح الذهاب إلى هناك بقدر معين من القوات الأميركية وهزيمة داعش. المشكلة هي أننا قد نعود إلى حيث نحن الآن بعد ستة أشهر”.
– See more at: http://www.addustour.com/17671/%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3+%D8%A7+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B1%D9%83%D8%A7%D9%86+%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%8A%3A+%D8%AA%D9%82%D8%B3%D9%8A%D9%85+%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82+%D9%87%D9%88+%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%84+%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%AD%D9%8A%D8%AF.html#sthash.4F7YAqgO.dpuf