هل ألغت مستشفى سرطان الأطفال اسم محمد أبوتريكة ؟

موضحة أن الصدقة الجارية التي تبرع بها أبوتريكة لم تكن غرفة وإنما أبو تريكة ومانويل جوزيه قاموا بالتبرع بجهاز للمستشفى من 5 سنوات.

وأضافت المستشفى، في بيان منها عبر مواقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، قائلة: “تكريما منا له قامت مستشفى 57357 بوضع اسمه على أسانسير بمدخل المستشفى كما هو الموضح في الصورة المرفقة بتاريخ اليوم”، مؤكدة أن هذه شائعات مغرضة كاذبة تصدر من البعض ليس لها أي أساس من الصحة وهدفها هو التأثير على صحة أطفالنا المرضى، داعية لزيارة المستشفى للتأكد على تواجد اسمه.

وشددت على أنها مؤسسة وطنية مصرية تؤدي دورها ورسالتها تجاه وطنها ولن تخضع لأي تهديدات تهز من أمنها وأمن وطنها من أجل بعض المصالح الشخصية، متابعة: “مؤسسة 57357 وطنية مصرية ضد الارهاب”، مختتمة بقوله تعالي: “وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها ويعلم مستقرها ومستودعها كل في كتاب مبين”.