مصر الكبرى

09:37 صباحًا EET

غزة الكبرى !!! ووهم الوطن البديل ( الأخيرة )‎

وموعدنا الآن مع الناشط الحقوقى والسياسى أحمد جبيلى عن حزب الشعب الديمقراطى !!!حيث أفرد أن حادث سيناء فى رمضان لا يخرج عن إسرائيل وكان الهدف منة !!!إخراج الفرق المتناحرة من ميزان القوى .إنهاك الجيش السورى .

محاولة جر الجيش المصرى فى مستنقع سيناء .وأوضح أن كل الفصائل المتواجدة على الساحة وطنية خالصة ولابد من توحيد الفكر فى إتجاة البوصلة الحقيقية …إسرائيل !!!ويجب أن نركز الجهود للقضية الفلسطينية كما أن منهج التفكير العلمى يرشدنا إلى نظرية إبحث عن المستفيد .وأكد أن إسرائيل تستغل الظروف الحالية لتحقيق مالم يتحقق خلال 25 عاما خلال حكم المبارك المخلوع !!!وقال أحد صحفيى الثورة أن مشروع غزة الكبرى مازال شائعة وتستغل لمهاترات حزبية للهجوم على الإخوان وهاجم الصحفى الدكتور مصطفى الفقى دون داع مما أثار ضجة كبيرة فى القاعة وتعتقد مصر 11 أن هذا الشخص كان يحاول إستعراض عضلاتة وسيرتة الذاتية هو وزوجتة وبعض الأصدقاء أيام الحكم الماضى مما أفقدة مصداقيتة أمام الكاميرا والميكروفون !!!وعودة للتأكيد على أن أهل سيناء لهم مبدأ واحد هو ( العرض جوار الأرض ) مما يشير إلى صعوبة تواطؤا أهل سيناء فى المؤامرة !!!وتؤكد مصر 11 على أهمية عودة إكتشاف سيناء من جديد ولابد أن يعود الجيش المصرى لسيناء وهذا يعنى إلغاء معاهدة السلام وهذا ما لا يجوز قبولة من ناحية الدولة العبرية …لأن أول دولة إعترفت بدولة جنوب السودان هى إسرائيل وإقامة سفارة والعكس مما يؤكد أن هناك مخطط يهودى ودولى للسيطرة على سيناء وزرع حزام  ناسف حول مصر من كل الجهات لضرب العرب أجمع ..وهاجمت السيدة سناء الشريف الثورة بقولها ليست للثورة وصاية على أحد والشهيد هو من مات على أرض سيناء وليس فى أرض التحرير وأفاضت أن المواطن العربى فى الغالب ( مضروب فى بطنة ) تخمة أو جوع ولابد للأحزاب والمصريين عموما أن ينتهوا عن عقد اللقاءات والندوات والخروج …لكنها للأسف لم تحدد جهة الخروج وبات الكلام مبهما وغير واضح وإكتفت برفع صوتها والتشنج أمام عدسة شبكة يقين والتى كان لها الحق فى التغطية !!!وتكاد مصر 11 أن تؤكد على الشفافية والإفصاح فيما يخص الثورة المصرية وبالتحديد أحداث سيناء الأخيرة وعودة تشكيلات الجيش لحماية سيناء والمناطق الحدودية بشكل فاعل والآعلان المبكر عن قتلة سيناء أيا كانوا حماس أو الإخوان أو إسرائيل لأن المواطن أوشك على فقدانة الثقة فى الحكومة بل فى شخص الرئيس ذاتة !!!
وإلى موعد إن شاء الله فى تغطية الجولة الثانية من الندوة فى 20 الجارى .

التعليقات