فن
أفلام العيد تتنافس على الراقصات وليس على الإيرادات
شهد عيد الأضحي منافسة كبيرة بين الأفلام ولكن المنافسة لم تكن علي إيرادات الأفلام بل كان التنافس داخل الأفلام من نوع أخر وهو التنافس بين الراقصات علي من الأفضل في الرقص الشرقي.
حيث شهدت أفلام العيد وجود أربعة من الراقصات اللائي تنافسن على تقديم الأجرأ والأكثر إثارة، سواء في رقصاتهن أو الفساتين التي ارتدينها.
فالراقصة صافيناز قامت بالمشاركة في بطولة فيلم “عمر وسلوى”، حيث قامت بتقديم فقرة راقصة من خلال دويتو غنائي لها مع المطرب الشعبي محمود الليثي، كما أستطاعت صافيناز أن تتصدر أفيشات الفيلم الذي شارك في بطولته كريم محمود عبد العزيز.
ولكن في هذا العيد دخل أمام الراقصة صافيناز 3 راقصات لتشتد حلبة المنافسة حيث نافست راقصة جديدة تدعى سماهر صافيناز رقصت على أنغام أغنية شعبية مع المطرب الشعبي إسلام فارس لتجذب الأنظار إليها في فيلم “المواطن برص” مع رامي غيط ودينا فؤاد ولطفي لبيب ورجاء الجداوي .
ثم ننتقل إلي فيلم “النبطشي” لمحمود عبد المغني وهالة صدقي، حيث دخلت راقصة جديدة تدعى سهر المنافسة حيث رقصت في برومو الفيلم على التوزيع الجديد لأغنية “اللي تعبنا سنين في هواه”، وتغنيها مطربة شعبية جديدة تدعى يسرا في إطار فرح شعبي، وترقص سهر على الأغنية بطريقة وصفها البعض بأنها تشبة الراقصة صافيناز واتهمومها بأنها تقلدها
أما بالنسبة لفيلم “حديد” للنجمين عمرو سعد ودرة، فقد لفتت الأنظار راقصة جديدة تدعى كاميليا، وهي ترقص على نغمات أغنية “حديد” التي يغنيها المطرب الشعبي رضا البحراوي.