ليفني حسناء الكنيست : مارست الجنس من أجل اسرائيل

وقالت "الحسناء" انها لا تمانع ان تقتل او تمارس الجنس من اجل الاتيان بمعلومات تُفيد اسرائيل، وقامت "ليفني" بالكثير من عمليات الابتزاز الجنسي والقتل اثناء عملها في الموساد منها حوادث قتل فلسطينيين وعلماء عرب، ولوحقت عده مرات قضائياً في دول اوروبيه الا ان اللوبي الصهيوني كان يتمكن من تخليصها .   و تغزلت  صحيفه "معاريف" بوصفها "حسناء الكنيست" فهي السياسيه الجميله ذات القوام الممشوق والعينان الخضراوتان الساحرتان والبشره البيضاء المضيئه والضحكه المبهجه الجذابه والشفتان الدافئتان، و الحسناء التي اضفت جمالاً علي السياسه، فبالرغم من انها تبلغ من العمر 55عاماً، الا انها تُلقب حتي الان بـ"الحسناء"، لانها تُعد اجمل النساء التي شغلت منصب عضو كنيست إسرائيلي، كذا اجمل النساء التي شغلت منصب وزير بالحكومات الاسرائيليه، وحازت علي هذا اللقب بعد ان لُقبت وهي في العشرينيات والثلاثينيات من عمرها "بحسناء الموساد"، وقت ان كانت تعمل جاسوسه لصالح المخابرات الاسرائيليه واستغلت جمالها كاداه لجلب المعلومات لصالح الاستخبارات الاسرائيليه بحسب الصحيفه العبريه .إلا أن صحيفه "يديعوت أحرونوت" الاسرائيليه كشفت النقاب عن سبب حرمان نفسها من علاقه عاطفيه طوال تلك السنوات، قالت "ليفني" ان العلاقه الرومانسيه تتطلب الامانه والصدق والاخلاص بين زوجين، وانا، بالطبع، لم اتمكن من بناء مثل تلك العلاقه مع احد" .. "لكن وجود علاقه قصيره وعابره لا تسبب اي اذي او ضرر ان التزم الطرفان بالقواعد والضوابط"، لذلك كانت تحاول الحسناء بين حين واخر ان يكون لها علاقتها العاطفيه الخاصه وان كانت تعلم انها مجرد علاقه قصيره وسطحيه، فقد ظلت تعاني وتشتكي كثيراً من قسوه الوحده والخزي العاطفي .وتفاخرت  ليفني بممارستها "الجنس" من اجل بلدها عندما عملت بالجاسوسيه في "الموساد"، وانها ليس لديها اي مشكله في ممارسه الجنس من جديد لاجل بلدها، مؤكده ان هذا شيء مشروع .هذا وقد اباح احد اكبر واشهر الحاخامات في اسرائيل ممارسه الجنس للنساء الاسرائيليات مع الاعداء مقابل الحصول علي معلومات، مستنداً الي ان الشريعة اليهودية تسمح للنساء اليهوديات بممارسه الجنس مع العدو من اجل الحصول علي معلومات مهمه ، و هو ما أعطي الضوء الاخضر لاعترافات ليفني .و اوضحت صحيفه "يديعوت أحرونوت" عن الحاخام "اري شفات" قوله ان الديانة اليهودية تسمح بممارسه الجنس مع "ارهابيين" من اجل الحصول علي معلومات تقود لاعتقالهم، بعد ان اعلنت اسرائيل استخدام المراه في الجيش الاسرائيلي كسلاح رسمي ووسيله دعائيه للمشروع الصهيوني، وتعتبر "ليفني" احد اشهر القيادات الاسرائيليه التي استخدمت الجنس في الحصول علي المعلومات.