منوعات
“باندا” تدعي الحمل لتحصل على التدليل والمزيد من الطعام
أدعت دبة باندا عملاقة في مركز تربية باندا بالصين الحمل كذباً من أجل تلقي التدليل والحصول على وجبات مضاعفة من الكعك والفاكهة.
وذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية على موقعها الإلكتروني أنه هذا التصرف يعتبر أذكى من المعدل الطبيعي للدببة بأن أدعت الباندا العملاقة الحمل لتلقي التدليل والفاكهة والكعك في مركز تربية صيني.
وأضافت الصحيفة أن الخبراء يقولون إن الباندا “الحامل” التي كان من المفترض أن تكون نجمة العرض، من المتوقع ألا تكون حاملا وأنها وربما قد تكون زيفت الحمل للاستفادة من الحصول على سكن لين وتعامل أفضل بشكل مضاعف في مركز أبحاث تربية الباندا العملاقة “تشنغدو” بالصين.
وأوردت الصحيفة أن الباندا “أي هين” أظهرت علامات الحمل الشهر الماضي، وفقا لتقارير وكالة أنباء شينخوا، لكن خبراء المركز يعتقدون أن الحمل وهمي، وقالوا إن “السلوكيات والمؤشرات الفسيولوجية للباندا عادت إلى طبيعتها”، وذلك قبل ظهورها لأول مرة بالتليفزيون.
ويعتبر أن هناك تعاملا متميزا في مركز التربية باتخاذ مزيد من الحذر مع الباندا العملاقة الحوامل، باعتبار أن كل شبل مهم جدا للحفاظ على الأنواع المهددة جدا بالإنقراض، حيث تعيش الأمهات في غرف مكيفة وتتلقى الرعاية على مدار 24 ساعة.
ويعتقد أن الحيوانات الذكية تعرف أن العناية بهم تتحسن عندما يكون هناك توقعات بالحمل، وقال الخبير في المركز، وو كونجيو، “إنها تتلقى المزيد من الكعك والفواكه والخيزران، لذلك استغلت بعض الباندا الذكية هذا لصالحها لتحسين نوعية حياتهمرأدعت دبة باندا عملاقة في مركز تربية باندا بالصين الحمل كذباً من أجل تلقي التدليل والحصول على وجبات مضاعفة من الكعك والفاكهة.
وذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية على موقعها الإلكتروني أنه هذا التصرف يعتبر أذكى من المعدل الطبيعي للدببة بأن أدعت الباندا العملاقة الحمل لتلقي التدليل والفاكهة والكعك في مركز تربية صيني.
وأضافت الصحيفة أن الخبراء يقولون إن الباندا “الحامل” التي كان من المفترض أن تكون نجمة العرض، من المتوقع ألا تكون حاملا وأنها وربما قد تكون زيفت الحمل للاستفادة من الحصول على سكن لين وتعامل أفضل بشكل مضاعف في مركز أبحاث تربية الباندا العملاقة “تشنغدو” بالصين.
وأوردت الصحيفة أن الباندا “أي هين” أظهرت علامات الحمل الشهر الماضي، وفقا لتقارير وكالة أنباء شينخوا، لكن خبراء المركز يعتقدون أن الحمل وهمي، وقالوا إن “السلوكيات والمؤشرات الفسيولوجية للباندا عادت إلى طبيعتها”، وذلك قبل ظهورها لأول مرة بالتليفزيون.
ويعتبر أن هناك تعاملا متميزا في مركز التربية باتخاذ مزيد من الحذر مع الباندا العملاقة الحوامل، باعتبار أن كل شبل مهم جدا للحفاظ على الأنواع المهددة جدا بالإنقراض، حيث تعيش الأمهات في غرف مكيفة وتتلقى الرعاية على مدار 24 ساعة.
ويعتقد أن الحيوانات الذكية تعرف أن العناية بهم تتحسن عندما يكون هناك توقعات بالحمل، وقال الخبير في المركز، وو كونجيو، “إنها تتلقى المزيد من الكعك والفواكه والخيزران، لذلك استغلت بعض الباندا الذكية هذا لصالحها لتحسين نوعية حياتهم.