عين ع الإعلام

08:56 صباحًا EET

أهم ما جاء فى الصحف المصرية و العالمية

جريدة الأهرام
المتحدث الرسمي للقوات المسلحة في لقائه بشباب النوبة: مصر لن تفرط في حقوق جنودها في سيناء‏..‏ وتثق في وطنية النوبيين.

طمأن العقيد اركان حرب احمد محمد علي المتحدث الرسمي للقوات المسلحة المصريين علي الاوضاع في سيناء ونجاح العملية العسكرية التي تنفذها القوات المسلحة ضد الارهابيين والتكفيريين واستمرار تلك العملية لتطهير سيناء رغم التضحيات التي قدمها رجال القوات المسلحة من شهداء‏.‏
   
ونقل العقيد اركان حرب خلال لقائه مع شباب وفتيات النوبة في الملتقي التثقيفي الاول لشباب النوبة الذي تنظمه وزارة الشباب وبحضور المهندس خالد عبد العزيز وزير الشباب تحيات الفريق اول عبد الفتاح السيسي النائب الاول لرئيس الوزراء وزير الدفاع الي شباب مصر خاصة النوبة.

وقال أن مصر لن تفرط في حقوق جنودها في سيناء, وكشف عن ان العملية العسكرية في سيناء والتي بدأت في اغسطس2011 بعد استشهاد16 جنديا في سيناء حققت نجاحات حتي الان تمثلت في القبض علي803 أفراد وقتل181 من الارهابيين واصابة203 اضافة الي جنسيات اخري غير مصريةوضبط كميات كبيرة من الاسلحة الثقيلة والهاون تستخدم في القتال بين الجيوش مبينا ان العلمية العسكرية التي بدأت من اغسطس2012 في سيناء ولم يكن لنا الحرية الكاملة وكان لابد من اتخاذ اجراء فعلية لحماية سيناء بما تمثله لمصر. واشار الي أن القوات المسلحة تتعامل مع ظاهرة الانفاق في سيناء حيث تم تدمير786 نفقا علي الحدود منها389 بتقنية غمرها بالمياه و35 بالمفرقعات وكشف العديد من البيارات المليئة بملايين اللترات من الوقود و السولار . 

فرانس 24

قتلى وجرحى في تفجير المنصورة والببلاوي يعتبر ذلك استهدافا “لخارطة الطريق”

 

قتل 14 شخصا ومعظمهم من رجال الشرطة المصرية، وأصيب أكثر من 105 آخرين عقب انفجار سيارة مفخخة في محيط مديرية أمن مدينة المنصورة في منطقة دلتا النيل شمال القاهرة. ما اعتبره رئيس الوزراء المصري، حازم الببلاوي، استهدافا وعرقلة لخارطة الطريق التي وضعها الجيش المصري بعد تسلمه مقاليد الحكم.

أدى الانفجار، الذي شعر به السكان في دائرة محيطها 20 كيلومترا، إلى انهيار جزء من مبنى مديرية أمن الدقهلية، بحسب المسؤولين الأمنيين. وفضلا عن عدد القتلى والجرحى المرتفع نسبيا، يأتي هذا الانفجار، وهو من أكثر الاعتداءات دموية منذ عزل الرئيس الإسلامي محمد مرسي في تموز/يوليو الماضي، قبل ثلاثة اسابيع من الاستفتاء على مشروع الدستور المصري الجديد في 14 و15 كانون الثاني/يناير المقبلين.

وأوضحت مصادر طبية أن التفجير، الذي قال مسؤولون أمنيون انه تم بواسطة سيارة مفخخة ووصفوه بأنه “كبير جدا”، أوقع 14 قتيلا وأكثر من 105 جرحى معظمهم من رجال الشرطة العاملين في مديرية أمن مدينة المنصورة بمحافظة الدقهلية (دلتا النيل) على بعد مئة كلم شمال القاهرة.

ونقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية الرسمية عن المتحدث باسم رئاسة الوزراء شريف شوقي ان رئيس الوزراء “أعلن جماعة الإخوان المسلمين جماعة إرهاربية”. إلا أن الوكالة عادت في وقت لاحق وبثت تصريحا آخر للببلاوي لا يتضمن أي اتهام مباشر لجماعة الإخوان المسلمين بالوقوف وراء هذا الاعتداء.

التعليقات