مصر الكبرى
حنان عيد تكتب … هويااااااااااااااام والسلطاااااااااااااااان
عندما يتجرأ الحب ويهزم قلب امرأة لايجد امامه سوى امراه مكتمله الانوثه تدافع عن حبها بعنفوان وقوة تهدد تجول تحطم تلح وبالمصري تزن
عندما يتجرأ الحب الحقيقي ويعتلى قلب حواء فتهب لحبها القرار وتستشهد في سبيل ان تبقى هى الحبيبهاذا شعرت يوما ان حبيبك قد مل او زوجك في رغبه مع اخرى لا ترمى قلبك تحت اقدام التقاليد ولا تصغي الى نصائح دعيه يلف ويرجع ولا تستمعين الى اصاله في لابد ان تأتى ذات يومولا تخضعي لمجتمع يرفض المطلقات ولا الى امومتك التى لن تتاثر في شئ لو تركتيهاتركيه ودافعى عن قلبك ولا تخافي ان يرحل فان بقى فمازلت بقلبه وان رحل فقد كسبت قلبك وانوثتك ولقبك بانك الحبيبه وهو الحبيبهكذا فعلت هيام مع السلطان عندما رفضت وهى الجاريه من قبل وهو السلطانرفضت ان تراه مع اخرى واثرت اما الموت او الرحيللانها تعشقه وتهيم به هيام المحبين وعنما يعلو صوت الحب لا تسمع المراه غيره وتصم اذانها عن هراء الاستمرار من اجل الاستقرار الوهمى او الاعتراف بالحق الذكوري نعم من حق الرجل ان يتزوج باخرى نعم والف نعم ولكن ليس من حقه ان يعشق اكثر من امرأهفان تركت المرأه زوجها فلتكن على يقين انه مجرد زوج او مجرد ممول للحياه او ديكور اجتماعى او اى شئ غير انه حبيبهاااااااااااااا