فن
مفاجأة صادمة عن طلاق «انجلينا جولي & براد بيت»
فجّرت تقارير إعلامية أميركية مفاجأة صادمة عن السبب الحقيقي لطلاق النجمين براد بيت وانجلينا جولي في سبتمبر من عام 2016 الفائت.
وأشار موقع Radar إلى أن علاقة جولي بشقيقها جيمس هافن أوصلت بيت الى وضعها أمام خيارين: “أنا أم شقيق!”.
ونقل الموقع الأميركي عن المخرج إيان هالبرين الذي يحضّر فيلماً وثائقياً عن “برانجلينا”، أنه يقارب العلاقة في فيلمه Broken: The Incredible Story of Brangelina، وأن الأبواب المغلقة للعائلة تتحدث عن وجود علاقة “سفاح محارم” بين جولي وشقيقها، معبراً بـ”تقارب غير ملائم بينهما” على رغم رأيه الشخصي بعدم وجود “عنصراً جنسياً” في علاقتهما.
ورأى أن في المحصلة جيمس موجود مع جولي طوال الوقت الأن.
وأشار Radar الى الحادثة الحميمية بينهما على السجادة الحمراء وفي كواليس حفل أوسكار عام 2000، الى جانب علاقة جمعتها بعارضة ازياء قبل زواجها ببيلي بوب ثورنتون.
وتزوجت جولي بثورنتون بعد انتهاء إجراءات الطلاق من جوني لي ميلر، إذ التقت خلال تصوير فيلم Pushing Tin بثورنتون ووقعا في غرام بعضهما البعض، حتى وقع الزواج في مايو عام 2000 بلاس فيغاس، إلا أن الأزمات ضربت الزواج مبكراً، ما جعل الثنائي يعلن الانفصال في عام 2003.
يُشار الى أن هالبرين نشر في عام 2009 كتاباً يكشف فيه خبايا علاقة براد وانجلينا متوقعاً حصول الانفصال. والكاتب نفسه هو صاحب كتاب Unmasked الذي يوثق سنوات الفنان مايكل جاكسون الأخيرة والذي تمت ترجمته إلى فيلم بعنوان Gone Too Soon.