محليات

12:20 مساءً EET

تواصل تسجيل رغبات المرحلة الثانية

واصل مكتب تنسيق القبول بالجامعات والمعاهد اليوم الأربعاء في فتح باب تسجيل الرغبات للمرحلة الثانية لطلاب الثانوية العامة نظام “قديم وحديث”،في اليوم الخامس والأخير.

وأشار سيد عطا رئيس قطاع التعليم والمشرف العام على تنسيق القبول بالجامعات أن الحد الأدنى للقبول بالمرحلة الثانية هو كالتالي: الشعبة العلمية”علوم ورياضة” 320 درجة فأكثر أي بنسبة 78% لأقل من الحد الأدنى المعلن للمرحلة الأولى للشعبة العلمية وعدد الطلاب يبلغ 123 ألفا و400 طالب وطالبة، والشعبة الأدبية 279 درجة فأكثر أى بنسبة 68% لأقل من 328 درجة وعدد الطلاب 49 ألفا و502 طالب وطالبة، ويصل إجمالي جميع الطلاب المتقدمين 172 ألفا و902 طالب وطالبة.

وأضاف أن القبول بالجامعات والمعاهد سيتم عن طريق شبكة الإنترنت “التنسيق الالكتروني”،وأنها خدمة مجانية متاحة من خلال موقع تنسيق الجامعات،بوابة الحكومة المصرية.

وأشار عطا إلى أن إدخال الرغبات يتم عن طريق المعامل المتاحة بالجامعات والتى تفتح أبوابها اعتبارا من الساعة التاسعة صباحا وحتى الثالثة عصرا يوميا خلال أيام المرحلة،ويمكن للطالب التقدم أيضا عن طريق الحاسب الشخصي أو أي حاسب متصل بالشبكة خارج الجامعات، وسيكون الموقع متاحا على مدار 24 ساعة يوميا طوال فترة المرحلة، على أن ينتهي إدخال أو تعديل الرغبات الساعة السابعة مساء في أخر يوم للمرحلة.

وأعلن مكتب تنسيق القبول بالجامعات والمعاهد أنه سيتم تقدم الطلاب برغباتهم وفقا لشرائح المجموع اليومية التالية:بالنسبة للمجموعة العلمية”علوم ورياضيات”،ويخصص اليوم الأربعاء وهو اليوم الأخير لطلاب المرحلة الثانية للحاصلين على 320 درجة لأقل من 340 درجة لطلاب علمى علوم ورياضيات،و279 درجة لأقل من 5ر291 درجة لطلاب الشعبة الأدبية.

ونوه المكتب إلى ضرورة أن يناقش الطالب مع أسرته ترتيب الاختيارات بعناية حتى تكون الاختيارات التي سيبديها ممثلة تماما لرغبته وقدرته ومجموعة المواد المؤهلة الناجح فيها، ولفت إلى انه إذا اختار الطالب أحد الكليات خارج النطاق الجغرافي المحدد له فإن برنامج الحاسب سيخطره فورا بأن الرغبة تتعارض مع التوزيع الجغرافي وعليه تعديل الرغبة واختيار الرغبة الصحيحة باستخدام الأسهم، كما لن يقبل النظام رغبات الطالب إلا بعد استيفاء كل الرغبات (60 رغبة) وبدون وجود أي أخطاء، وأنه في حالة وجود أي استفسار بشأن هذه الخدمة يمكن الاتصال علي رقم 19468.

التعليقات