فن
بالصور.. فنانات اتهمن في قضايا «دعارة»
بعد إلقاء القبض على الفنانة غادة إبراهيم، لقيامها بإدارة شقتي دعارة بمنطقة المعادي، وتقديم الفتيات لراغبي المتعة من الأثرياء العرب، فهي ليست الفنانة الأولى التي تتهم بالتورط في قضية “آداب”، حيث سبقتها في ذلك العديد من الفنانات، ونستعرض أبرزهم خلال التقرير التالي:
عايدة رياض
واجهت الفنانة عايدة رياض، عام 1982، اتهامًا بممارسة الدعارة، برفقة بعض الفنانات الشابات، وعرفت تلك القضية بقضية “الكومبارس”.
وقررت المحكمة حبسها لمدة عام بتهمة ممارسة الرذيلة، بأحد الاوكار بمصر الجديدة، وتم إيداعها بسجن القناطر لمدة 3 أشهر، وبعد ذلك برأتها محكمة الاستئناف عام 1983.
آمال حمدي
في عام 2014، تم القبض على فنانة شابة تدعى آمال حمدي، على خلفية ممارستها الرذيلة مع ثري عربي بأحد الفنادق الكبرى.
واعترفت الفنانة الشابة، التي لم تؤدي سوى أدوار صغيرة، باعتيادها ممارسة الدعارة مع الأثرياء العرب، وأنها مارست الرذيلة قبل ضبطها مع أحد نزلاء فندق خمس نجوم مقابل 1000 جنيه.
وفاء عامر وحنان ترك
ألقت شرطة الآداب، عام 1997، القبض على كل من الفنانتين وفاء عامر وحنان ترك، بتهمة ممارسة الرذيلة، بأحد أوكار الدعارة، وتم حبس كل منهما 12 يومًا من أجل التحقيقات.
وبعد فترة من حبسهم، برأتهما التحقيقات، وتم حفظ القضية وإخلاء سبيلهما، وقيل وقتها أنهما تواجدا في مسرح الجريمة بالصدفة.
المثير أنه لم يتداول أحد القضية بعد ذلك، وأصبحت في طي النسيان لسنوات، برغم انتشار أقاويل عقب ثورة 25 يناير، تفيد بأن القضية كانت ملفقة لهم من قبل نظام حسني مبارك.
ميمي شكيب
تم القبض على الفنانة الراحلة ميمي شكيب، عام 1974، برفقة 8 فنانات سهرن معها في شقتها بقصر النيل، ولعل أبرزهم: “ناهد شريف، وميمي جمال، وزيزي مصطفى”، وذلك بتهمة إدارة منزلها للأعمال المنافية للآداب.
وعرفت تلك القضية في ذلك الوقت بقضية “الرقيق الأبيض”، إلا أنه بعد ذلك حصلت الفنانة المتورطة وباقي الفنانات على حكم بالبراءة لعدم ثبوت الأدلة.
حنين
قامت الإدارة العامة لحماية الآداب، بإلقاء القبض على فنانة مجهولة، تدعى “حنين”، أثناء ممارستها الرذيلة مع أثرياء عرب هي الأخرى.