حوادث
رفع محاكمة 47 متهمًا فى”اقتحام قسم التبين” لإصدار القرار
رفعت محكمة جنايات جنوب القاهرة، المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة برئاسة المستشار محمد شيرين فهمى، اليوم الاثنين، جلسة محاكمة 47 متهمًا باقتحام قسم التبين، عقب فض اعتصامى رابعة العدوية والنهضة، لإصدار القرار.
ويحاكم فى هذه القضية 47 متهمًا وهم: جمال عادل عبد الخالق مازن، وصبحى قرنى، ومحمد حمودة، ومحمود زين محمد شرف، وخالد عيد منصور محمد، وسيد أبو سريع صابر عبد الفضيل، وسيد سعد عبد الخالق عبد القادر، ومنصور أحمد عبد اللطيف حسن، وربيع عبد الجواد، وإبراهيم حسن، محمد قدرى ثابت محمد، وعمرو محمود سلامة مسعود، وأحمد عبد الرحمن أبو سريع محمد، وحسام سعد رمضان، ومحمود عبد الغفار عفيفى، وأحمد يسرى أحمد عبد الحليم، وعبد الفضيل محمد عبد الفضيل، ورجب عبد الغفار محمد عبد النبى، ومحمد أبو زيد عبد العزيز، وياسر محمد إبراهيم عبد الصمد، وأيمن ربيع أمين عبد الجواد، ومحمد عبد الوهاب جبر محمد، وأيمن عبد الفتاح عوض عطية، وعبد الله محمد السيد، محمد سعد أنور زايد، وحازم محسن على مصطفى، ومحمد سعد رمضان محمد، ورجب عيد إبراهيم عبد الصمد، وإبراهيم يوسف محمد، وسيد عبد الفضيل حسين، وأسامة أحمد السباعى السمرى، والحسينى أحمد متولى على طه، ومحمد جمعة هندواى، ومعتز عبد المعطى على، وخالد سمير رمضان محمد، وعبد العظيم سعد عتريس أبو النيل، ومحمد عبد الحميد أحمد، وحسن حامد محمد عبد السميع، وعبد الرحمن محمود عبده، وأسامة إبراهيم حامد، ورضا سمير رمضان، وتامر ممدوح مأمون، وجمال ربيع صبيح عبد الغنى، ورضا عبد الفتاح غريب محب، وعلى أبو سريع صابر، وإبراهيم فرج عبد الدايم، ومسلم محمد مسلم، وأمين الهادى عبد العزيز، وأحمد عكاشة بحور، منهم 33 متهمًا محبوسًا و14 هاربًا.
وأسندت نيابة جنوب القاهرة بإشراف المستشار طارق أبو زيد، المحامى العام الأول لنيابات جنوب القاهرة للمتهمين بأمر الإحالة عدد من التهم منها التجمهر والبلطجة والشروع فى قتل عدد من ضباط وأفراد أمن قسم التبين، وإضرام النيران بمبنى القسم وحرق محتوياته ومحاولة تهريب المسجونين، وحيازة وإحراز اسلحة نارية وبيضاء والانضمام إلى جماعة على خلاف القانون.
وتعود الواقعة إلى تجمع المتهمين أمام قسم شرطة التبين، وإطلاقهم النيران على القوات المكلفة بالتأمين، ما أسفر عن مقتل ضابط وشرطيين من قسم التبين، وإصابة العديد من قوات الشرطة وتهريب السجناء واحتراق القسم، وذلك فى أعقاب فض اعتصامى رابعة والنهضة.